مرحبا بك في مملكة الورد

مرحبا بكم في مملكة الورد

صديقكم المهدي عثمان

قصور الساف / تونس



السبت، 15 مايو 2010

مجلة " إلــــــى" الهولندية

( القدس العربي / ا لعدد6510)

صدور العدد الأول من مجلة ' إلى' الثقافية
5/15/2010
صدور العدد الأول من مجلة ' إلى' الثقافية لندن ـ ' القدس العربي': عن ' مؤسسة كروس أوفر' للثقافة والفنون صدر العدد الأول (أيار/ مايو 2010) من مجلة ' إلـــــــى'، وهي مجلة إلكترونية تعنى بالفن المعاصر والكتابة ، هدفها النهوض بحوار إبداعي بين الثقافات من خلال ترسيخ لغة مغايرة في الكتابة والنص البصري، وفتح ملفات تفعل مساحات الحوار وتشرع نوافذ للنظر إلى القادم من الأسئلة وتكريس هاجس اللحظة وقياساتها. وتصدر المجلة باللغات العربية والانكليزية والاسبانية والهولندية.يحررها الكاتب والفنان التشكيلي علي رشيد .
وتتشكل هيئة التحرير من:
الفنانة التشكيلية والمعمارية كيتا باردول /الكاتب عادل حوشان /الفنان التشكيلي مظهر أحمد/ الكاتب د. مجيد إبراهيم خليل /الشاعر د. محمد حلمي الريشة /
كما تساهم في تحريرها وهيئتها الاستشارية نخبة من الفنانين والكتاب، ومن دول عدة، منهم:
الناقد الفنان التشكيلي علي النجار من السويد/ والكاتب الشاعر عيد الخميسي من السعودية/والفنان التشكيلي د. كاظم نوير من العراق/ومن فرنسا الفنان المسرحي سمير عبد الجبار/ومن لندن الفنان التشكيلي عبد الأمير الخطيب/ والفنان السينمائي علي الحمداني من الدنمارك/والفنان التشكيلي منير حنون من اسباني/ والكاتب محمد أحمد بنيس من المغرب/ والشاعر المهدي عثمان من تونس.
و تصدر المجلة باللغات العربية والانكليزية والهولندية والاسبانية. وعن ' إلـــــى' وتسميتها نقرأ: (يقينا ان أي عبور سيقود إلى، وها نحن نحاول العبور عبر هذا الجهد الثقافي إلى شساعة لا يمكن عبرها تحديد فحوى العبور ولا مقاصده، لأننا نرى أن الفن بشموليته لم يعد معبرا لفتنة صامتة ولا لقيمة جمالية فحسب، بل هو اليوم محرك أساس لليومي، وله موقف ومساس في فحوى الانشغالات الفكرية والحياتية والمصيرية التي تشغل الكائن، الذي تحاول الكثير من النوازع والقوى عبر مساراتها العنيفة وخطاباتها المراوغة سحق هذا الكائن وتهميشه، بل وترويضه للقبول بضبابية الصورة والانتكاص لها كمعادلة وحيدة، فالفن هو المعادلة الأكثر نقاء، والخطاب الأكثر معرفية، والنسغ الذي يغذي الكائن بقيامته الفكرية ويرسم مساره المعرفي، ويحشد طاقاته الثقافية ليقف في وجه هذا الخراب، وليعيد صياغة الصورة لتتشكل بعوالم جديدة، ننقاد عبر بهجتها إلى يقين يتشكل عبر فحوى العبور، ها نحن نحاول أن نتلمس معابر الفن للوصول إلى........ ).تضمن العدد الأول العديد من المواد، ففي القسم العربي، وفي مجال الفن التشكيلي نقرأ: (الهجرة المستحيلة التشكيل مثلا) للناقد والفنان علي النجار، (عالم متغير) للناقد والفنان طلال معلا، (الحداثة والفن التشكيلي العراقي) للفنان د. كاظم نوير،(قوة العناصر وخلود الاشياء) للفنان علي جبار، (خلفيات الصور ليس إلا) للفنان محمد الشمري، (بورتريت) و (الدلالة البصرية وسعة التأويل) للكاتب والفنان علي رشيد، (رحلة 1) للفنان وليد رشيد القيسي (عبد الوهاب العوضي ينتصر للإنسان ولعوالمه الداخلية) محمد النبهان. وفي مجال المسرح (غجر عرب) بحث للفنان حازم كمال الدين، أما في باب ' الترجمة' فنقرأ (قصيدتان للشاعر الأمريكي المعاصر فيليب تيرمان) ترجمة وإعداد الكاتب والمترجم صالح الرزوق، كما نقرأ عن الكاتب المعروف ألان سيليتو الذي توفي قبل أيام مقالا بعنوان (مساحات للنزاع) بقلم جيمس كامبيل، وترجمة الكاتب والمترجم صالح الرزوق، (في القطار مع انطونيو ماتشادو) وهي قصيدة بالاسبانية حائزة على جائزة أنطونيو ماتشادو الأدبية لعام 2009، كتبها وترجمها للعربية الشاعر عبد الهادي سعدون. واحتوى العدد على العديد من النصوص منها: (زوربا) للشاعر أديب كمال الدين، (جنازة عمياء) للشاعر محمد أحمد بنيس، (في بغداد لا تنام النساء) للشاعرة فرات إسبر، (قصتان) للشاعر والقاص حميد العقابي، (بقاياي تستعاد على يديك) للشاعر عبد الحميد الصائح، (الشعر لحوار بين الحضارات) للشاعر محمد حلمي الريشة، (امرأة من خيال) للشاعرة فاطمة الزهراء بنيس، (ديوان الحريك) للشاعر بن يونس ماجن، (أمواج) للكاتب د.سامي عبد الستار الشيخلي، (كاهن ثور، الآباتشي) للشاعر المهدي عثمان، (سماء زرقاء) للشاعر خالد السنديوني، (نصوص) للشاعر عيد الخميسي، (لا أحد يعيب لأن وقتهم ما انتهى) للشاعر قيس مجيد المولى، (قصص قصيرة جدا) للكاتب عبدالله المتقي، (المعجزة ) للشاعر ماجد مطرود، (بك استدرج الكلمات الى القراطيس) للشاعر هيثم الطيب. كما احتوى العدد على بحث بعنوان (يخبئ في وجدانه الشوق والقلق) للكاتب شعيب حليفي، ومتابعة لمجموعة الشاعر مجدي بن عيسى (الإنساني في مرايا اليومي) للكاتب أمين الغزي. وتضمن القسم الانكليزي العديد من المواد منها: (بورتريت لمظهر أحمد) للفنانة ماريا فيفروا، (خلفيات الصور ليس إلا) للفنان محمد الشمري، (ميريام) للكاتبة منى العجمي و (هل رأيتني ؟ كنت أمشي في الشارع) للكاتبة هناء حجازي، ترجمة الكاتبة هيلة الخلف، (أنا مجرد غريب آخر) للشاعر بن يونس ماجن، (الصباح مبتسما لكنه لا يراني) للشاعرة فرات إسبر، ترجمة عادل صالح، (الثقافة الثالثة) و(قصة ما بعد الحداثة) للفنان عبد الأمير الخطيب، (وطني) للشاعرة فرات إسبر ترجمة الكاتب أسامة إسبر. أما المواد في القسم الإسباني فهي: (معرض للفوتوغرافي علي حنون) للناقد رامون كونزالس، (في القطار مع انطونيو ماتشادو) للشاعر عبد الهادي سعدون، (جنازة سييغو) للشاعر محمد أحمد بنيس، (قصائد) للشاعرة فاطمة الزهراء بنيس ترجمة الشاعر محمد أحمد بنيس. أما في اللغة الهولندية فنقرأ: (الثقافات الجديدة) للكاتب والمترجم يان ياب درويتر، (جغرافية الفن) للفنان نيكو هيميلار، (قصائد المناحة) للشاعرة رشا خليل،(مسرحية الرحلة) للفنان حازم كمال الدين (ذاكرة الصهيل) و(قصائد) نصوص للشاعر علي رشيد ترجمة كيس نايلاند ويان ياب درويتر. كذلك احتوى العدد على مادة (كتاب الفنان) و(كتاب الكاتب)، وكان كتاب الفنان بعنوان (أنشودة المطر) للشاعر الراحل بدر شاكر السياب، تنفيذ الفنان محمد الشمري، أما كتاب الكاتب فكان بعنوان (البوادي) للشاعر عيد الخميسي، كما أن هنالك عرضاً لمجموعة من أعمال الفنانين التشكيليين في غاليري الموقع، وكذلك معرض شخصي، وهي مساحة لعرض أعمال لفنان العدد، وقد اختير الفنان الايطالي باولو سيسيلي ليكون فنان العدد الأول.
يمكن تصفح المجلة على الرابط